أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - ماذا بعد انتخاب السيسي رئيسا؟















المزيد.....

ماذا بعد انتخاب السيسي رئيسا؟


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 4372 - 2014 / 2 / 21 - 12:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ماذا بعد انتخاب السيسي رئيسا؟
بعد الاستفتاء على الدستور في تصويت تميز بالنزاهة اصبح الشعب المصري ينتظر الخطوة التالية من المرحلة الانتقالية، خطوة انتخاب رئيس الجمهورية ربما لاول مرة انتخابا حقيقيا نزيها يدلي به الشعب المصري باصواته الحقيقية في الانتخابات الرئاسية.
واضح لدى المراقب من بعيد من سير الاخبار وخصوصا من تصريحات عمرو موسى ان موضوع اعلان السيسي عن ترشيح نفسه للانتخابات الرئاسية اصبح اكيدا. انا لست مصريا ولكني احب الشعب المصري ليس فقط على اساس تاريخ الشعب المصري العظيم في تاريخ تطور المدنية الاجتماعية وانما لاني احب جميع الشعوب بلا استثناء. فانا مؤمن بالاممية البروليتارية التي تعني اعتبار كل شعوب العالم شعبا واحدا يتعلق مصير كل جزء منه بمصير كافة اجزائه الاخرى.
واضح ان نتيجة الانتخابات في حالة ترشيح السيسي لنفسه ستكون قطعية بصرف النظر عن منافسيه مهما كان عددهم او نوعيتهم. يبدو من المؤكد ان السيسي هو الرئيس المنتخب حتى بدون الحاجة الى الجولة الثانية. فماذا بامكان الرئيس السيسي تحقيقه بعد انتصاره؟
يحاول البعض مقارنة السيسي بجمال عبد الناصر. ولكن المقارنة لها ايجابياتها ولها سلبياتها. فجمال عبد الناصر لم يكن رئيسا منتخبا بل مارس سلطته على اساس انقلاب عسكري بصفته قائد الانقلاب على النظام الملكي وتحقيق النظام الجمهوري اي اسقاط النظام الاقطاعي وتحقيق النظام الراسمالي. وهذا ما جعل الانقلاب العسكري ثورة حقيقية رفعت المجتمع المصري من مرحلة اجتماعية الى مرحلة اعلى.
اما السيسي فهو رئيس منتخب انتخابا حقيقيا ربما لاول مرة في تاريخ المجتمع المصري، وهو منتخب باصوات اغلبية الشعب المصري الحقيقية. وهذا فرق يتميز به السيسي عن جمال عبد الناصر.
ثانيا حين تولى جمال عبد الناصر السلطة لم يكن الشعب المصري يعرفه، فهو مجرد رئيس لانه قاد ثورة الضباط الاحرار. ولكنه خلال مدة رئاسته حاز على شعبية لم يحزها اي حاكم مصري قبله او بعده حتى الان. فهو حاز على شعبيته اثناء حكمه بكل انتصاراتها وانتكاساتها.
اما السيسي فقد حاز على شعبية ربما فاقت شعبية جمال عبد الناصر قبل ترشيح نفسه للرئاسة. فهو بصفته قائد الجيش المصري لبى طلب الشعب المصري في ازاحة الرئيس مرسي وحكم الاخوان وبذلك انقذ الشعب المصري من مصير مظلم كانت حكومة الاخوان تقوده اليه، ومن حرب اهلية ضارية كان الاخوان وما زالوا يريدون اشعالها من اجل صيانة او استعادة حكمهم. وبعد ازاحة مرسي وحكومة الاخوان وضع السيسي البرنامج الذي اعلنته جماهير حركة تمرد للفترة الانتقالية بحذافيرها. ان شعبية الرئيس السيسي هي التي جعلت الجماهير بملايينها تطلب منه بل ترجوه ترشيح نفسه للانتخابات الرئاسية. فترشيح نفسه اذا تحقق يكون استجابة لطلب ملايين الشعب المصري الذي اعتبر انتخاب الرئيس السيسي استكمالا للثورة وضمانا لتحقيق مطالبها الاجتمعاعية والاقتصادية وليس تحقيقا لمطالبها السياسية فقط. ويبدو لي ان اعلان السيسي ترشيح نفسه للرئاسة سيكون برهانا على ذلك اذ من المتوقع ان يكون اعلانه سيكون خطابا للشعب المصري يقدم فيه برنامجا حقيقيا يعمل على تحقيقه في حالة انتخابه. والشعب المصري عند انتخابه واثق من اخلاص السيسي بوعوده في تحقيق هذه الاهداف التي تنقذ الشعب المصري من الصعوبات والماسي التي يعاني منها. فما هي امكانيات السيسي في تحقيق هذه المطالب اثناء حكمه؟
استطاعت ثورتا يناير ويونيو ازاحة رئيسي جمهورية، وكان شعار الثورتين الاساسي "الشعب يريد اسقاط النظام". ولكن الثورتان افلحتا في اسقاط الحكومة التي تمثل النظام ولم تسقطا النظام. النظام الاجتماعي في مصر هو النظام الراسمالي منذ نجاح الثورة على النظام الملكي ومازال نظاما راسماليا حتى بعد نجاح ثورتي يناير ويونيو. النظام المصري مازال نظاما راسماليا حتى بعد نجاح الثورتين. وما حققته الثورتان كان ازاحة ممثلي النظام رئيسا وحكومة. ولكن الحاكم الحقيقي في النظام الراسمالي هو ليس الحكومة التي تمثل النظام بل الطبقة الراسمالية الحاكم الحقيقي الذي يستخدم حكومة تمثله وتحقق مصالحه. وعلى هذا الاساس فان الحكومة القادمة المنتخبة انتخابا حقيقيا حرا نزيها لن تكون بدستورها ورئيسها ومجلس نوابها وكافة مؤسساتها سوى حكومة تمثل وتحقق مصالح الطبقة الراسمالية المصرية. وهذا ما يضيق امكانات الرئيس القادم حتى اذا كان السيسي لان هؤلاء القادة جميعا مسيرون وليسوا مخيرين لا لسبب غير كونهم يحكمون في نظام راسمالي، حتى لو كانت الحكومة القادمة والمجلس النيابي القادم وكافة مؤسسات الدولة القادمة صادقين في حبهم للشعب المصري ويريدون انقاذه من الاوضاع المتردية التي يعيشها. هؤلاء القادة جميعا مسيرون وليسوا مخيرين لا لسبب غير كونهم يحكمون في نظام راسمالي.
ان كون الحكومة المنتخبة القادمة ابتداءا بالرئيس وانحدارا الى الحكومة والمجلس النيابي وحتى كافة مؤسسات الدولة بما فيها الجهاز القضائي حكومة تمثل مصالح الطبقة الراسمالية لا يعتمد على الاشخاص او الاحزاب او المنظمات الاجتماعية المكونة لها. ليس هذا الوضع مفروضا على الحكومة بسبب دكتاتورية الطبقة الراسمالية. فقد يفلح الشعب المصري هذه المرة بانتخاب رئيس كالمشير السيسي الذي برهن على حبه واحترامه المنقطع النظير لجماهير الشعب المصري واثبت ذلك حين طلب من الشعب المصري النزول بملايينه الى الشارع لتخويله بالقيام باجراءاته. وقد يفلح الشعب المصري في انتخاب ممثلين حقيقيين له في انتخابات المجلس النيابي القادم. ومع ذلك فان الوضع لن يتغير اذ ان الرئيس القادم ايا كان حتى اذا كان السيسي والمجلس القادم حتى اذا كان اغلب اعضائه نوابا شعبيين مخلصين للشعب المصري ويريدون بامانة واخلاص تحقيق جميع مطالبه الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والصحية مسيرون وليسوا مخيرين في خدمة النظام الراسمالي الذي يمثلونه لا برغبتهم بل بطبيعة النظام الذي يعيشونه.
انأخذ مثلا الانجازين اللذين حققهما المشير السيسي في زيارته الحالية الى روسيا. الانجاز الاول هو اجراء صفقة شراء اسلحة روسية. فهي يمكن اعتبارها انجازا جيدا لانها تعتبر تحديا للسيطرة الاميركية على تزويد مصر بالاسلحة مما يعتبر خطوة ناجحة في طريق تحقيق استقلال مصر عن السيطرة الاميركية الامبريالية. ولكنها في حقيقتها صفقة تجارية تزيد ارباح منتجي الاسلحة الروس وتقلل من ارباح منتجي الاسلحة الاميركيين ولكنها صفقة يدفع ثمنها الشعب المصري وليست الطبقة الراسمالية المصرية.
والانجاز الثاني هو الاتفاق على زيادة التبادل التجاري بين مصر وروسيا الى خمس مليارات. وهو انجاز قد يفيد الشعب المصري اذا كانت السلع المتبادلة مفيدة في سد حاجات الشعب المصري ولكنها مع ذلك صفقة راسمالية تزيد ارباح المنتجين الروس والمنتجين المصريين.
وما هو المطلوب من الرئيس القادم والمجلس القادم والحكومة القادمة؟ تحقيق الامن وتطوير السياحة الى الاثار المصرية كما كانت من قبل او اكثر وهذا مشروع يطور ارباح شركات السياحة بشتى انواعها. يطلب منهم تطوير الصناعة المصرية لزيادة استقلال مصر صناعيا واعادة تشغيل المصانع المعطلة وزيادة الصناعة وتطوير الزراعة وزراعة الاراضي المهملة وكل ذلك مشاريع راسمالية تقوم الطبقة الراسمالية في القطاع العام والخاص بتنفيذها من اجل زيادة ارباحها. كل هذه مشاريع راسمالية يعتبر انجازها مفيدا للمجتمع المصري ويعتبر انجازا جيدا للحكومات القادمة. كل هذه نماذج لانجازات يتوقعها الشعب المصري من الحكومة القادمة. وهي انجازات جيدة اذا ما حققتها.
ولكن الشعب المصري يتوقع ايضا انجازات تنقذه من المصاعب الكثيرة التي يعاني منها كالجوع والبطالة والفقر وتحقيق العناية الصحية والثقافة المجانية بشتى مراحلها وغيرها الكثير. واذا كانت الكحومة المنتخبة القادمة رئيسا ومجلسا ووزارة حكومة منتخبة انتخابا حرا نزيها فمن المفروض ان تكون حكومة تعمل على تحقيق هذه المطالب الشعبية الضرورية.
لناخذ على سبيل المثال مطالبة نقابات العمال المصريين الحالية بتحديد الحد الادنى للاجور في المشاريع الصناعية في القطاع العام والخاص. كيف تستطيع الحكومة تحقيق هذا المطلب العمالي الهام والذي من شانه ان يرفع مستوى معيشة الطبقة العاملة والفلاحين؟ تستطيع الحكومة الجادة في تحقيق ذلك ان تصدر قانونا يجبر اصحاب المشاريع الصناعية والزراعية في القطاعين العام والخاص ان يدفعوا الحد الادنى الذي تعتبره ضروريا لتحقيق هذا المطلب العمالي.
ان تنفيذ مثل هذا القانون يخفض من ارباح المشاريع الراسمالية سواء في القطاع العام او القطاع الخاص. لذلك يلاقي اصدار مثل هذا القانون مقاومة من قبل الشركات سواء من قبل ممثليها في السلطات الحكومية، اي في مجلس النواب مثلا، او بالدعاية ضد اصدار القانون من قبل المصادر الاعلامية التي تسيطر عليها. واذا تحقق مع ذلك اصدار القانون فان الشركات تستخدم كل الوسائل التي تمكنها من تحاشيه او عدم تنفيذه. وفي حالة اضطرارها لتنفيذ القانون فانها تتخذ وسائل الاستعاضة عن الخسارة التي تتكبدها عند تنفيذه برفع اسعار منتجاتها مثلا بحيث تحمل مشتري سلعها التعويض عن خسائرها. واذا فشلت كل هذه التدابير فانها تتوقف عن الانتاج لعدم الجدوى لان هدف المشاريع الراسمالية هو الربح وليس فائدة الناس من انتاجها.
من اهم المطالب التي يتوقع الناس تحقيقها نتيجة للثورة مكافحة البطالة التي يعاني منها العمال والعمال الفكريين على حد سواء. كيف يمكن مكافحة البطالة في نظام راسمالي؟ الطريقة الوحيدة لدى الراسمالية في هذا الخصوص هي انشاء مشاريع جديدة او تطوير مشاريع قديمة لخلق فرص استخدام جديدة لبعض العاطلين. ولكن التطور العلمي للانتاج يسير في عكس هذا الاتجاه. فان تطور وسائل الانتاج يؤدي الى زيادة دور الالة في الانتاج على حساب دور العامل. ان اختراع واستخدام الروبوت في مصانع السيارات مثلا ادى الى تخفيض عدد العمال في هذه المصانع بصورة عجيبة. وهذا يعني ان المصنع الذي كان يتطلب تشغيله الف عامل مثلا قبل تطوير الات انتاجه يحتاج الى اقل من هؤلاء العمال بعد تطويره. وهذا ما يفسر تضاعف البطالة بالملايين حتى في اكثر الدول تطورا صناعيا. واذا كان تشغيل مصنع يتطلب الف عامل مثلا فليس في العالم قوة تجبر اصحاب المشروع على استخدام عامل واحد اكثر من الالف. ولذلك فان مشكلة البطالة في العالم كله هي مشكلة متفاقمة لا تستطيع كل الدول وخصوصا الدول المتطورة صناعيا تلافيها. ولهذا لا تستطيع الحكومات المصرية القادمة حل مشكلة البطالة حلا جذريا حقيقيا مهما كان نوع الحكومات القادمة وصدق اعضائها في رغبتهم في حلها.
لذلك رغم صدق ورغبة الرئيس السيسى في تحقيق مطالب الثورة الاقتصادية والاجتماعية والصحية والثقافية فانه عاجز عن تحقيقها تحقيقا حقيقيا لان النظام الراسمالي يقف عائقا في سبيل ذلك. تستطيع الحكومات القادمة مقاومة الفساد ومنع النهب الذي ساد تحت حكم حسني مبارك وهذا عظيم الاهمية في تطور الاقتصاد المصري رغم عجز الحكومات القادمة مهما كانت جدية ووطنية ان تحل المطالب الشعبية للثورة.
وان تحقيق بعض المطالب العمالية والشعبية رغم كل ذلك يعتمد على النضال المثابر المستمر من قبل المنظمات الشعبية والعمالية من احل اجبار النظام الراسمالي على الرضوخ وتحقيق بعض المطالب التي تفيد العمال والمراتب الشعببية الاخرى كما تحقق مثلا يوم العمل ثماني ساعات الذي تحقق بعد نضالات طويلة وتضحيات جمة هائلة. ولكن ليس بين هذه النجاحات التي يحققها النضال ما يؤثر على كون النظام يبقى نظاما راسماليا. وامام الشعب المصري نضالات طويلة مثابرة من اجل الحصول على بعض الحقوق التي تحقق بعد مطالبه رغم مقاومة الطبقة الراسمالية لها.
ان مصير الشعب المصري شانه في ذلك شان جميع شعوب العالم الراسمالي هو تحويل شعار "الشعب يريد اسقاط النظام" الى مفهومه الحقيقي، اسقاط النظام الراسمالي، الشعار الوحيد الذي يؤدي فعلا الى انقاذ الشعوب من الماسي التي تعيشها. ولا ادري ان كان في مصر اليوم منظمة ترفع مثل هذا الشعار بجدية وتناضل من اجل تحقيقه.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار حول الثورة البرجوازية والثورة الاشتراكية5
- مصر بعد الدستور
- حوار حول الثورة البرجوازية والثورة الاشتراكية4
- حوار مع الاستاذ عبد القادر ياسين
- الثورة البرجوازية والثورة الاشتراكية3
- حوار حول الثورة البرجوازية والثورة الاشتراكية2
- حوار حول الثورة البرجوازية والثورة الاشتراكية 1
- حوار مع تاج السر عثمان
- حوار مع ابراهيم حجازين
- في ذكرى ثورة اكتوبر الاشتراكية 1917 (2)
- في ذكرى ثورة اكتوبر الاشتراكية 1917 (1)
- تمرد بعد الثلاثين من يونيو
- حوار حول سقوط وهزيمة الاخوان واثارها2
- حوار حول سقوط وهزيمة الاخوان واثارها
- هل ثمة خطر اندلاع حرب اهلية في مصر بعد الثورة؟3
- هل ثمة خطر اندلاع حرب اهلية في مصر بعد الثورة؟٢-;-
- ما رايك في التدخل العسكري الاميركي في سوريا؟
- هل ثمة خطر اندلاع حرب اهلية في مصر بعد الثورة؟
- رسالة اخوية الى تمرد وخصوصا الى قيادة تمرد٢-;-
- رسالة اخوية الى تمرد وخصوصا الى قيادة تمرد۱-;-


المزيد.....




- -قمع الدولة ساهم في تحوّل مظاهرة صغيرة إلى حركة احتجاجية انت ...
- هل تحمي الملاجئ الإسرائيلية من إصابات الصواريخ المباشرة؟
- كوريا الجنوبية تدرس إمكانية التعاون مع الولايات المتحدة في ...
- أقارب الرهائن المحتجين يلتقون بلينكن خارج الفندق الذي يقيم ف ...
- حاسب لوحي مميز من اليابان لمحبي التصميم والرسم الإلكتروني
- تحرك عاجل من السياحة المصرية بعد رصد مواطنين متجهين للسعودية ...
- -حزب الله- ينعى أحد مقاتليه
- افتتاح معرض في موسكو لغنائم الجيش الروسي من أسلحة -الناتو- ( ...
- شهادات إسرائيليين من سكان المناطق الحدودية مع لبنان: بيوتنا ...
- إيران تكشف عدد مواقعها النووية المشكوك فيها من المنظمة الدول ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - ماذا بعد انتخاب السيسي رئيسا؟